The Definitive Guide to النقد في العمل
The Definitive Guide to النقد في العمل
Blog Article
يتطلب التفكير النقدي استخدام المنطق والتأني وفهم السياق بشكل واضح. عندما تمتلك مهارات التفكير النقدي، يمكنك اتخاذ قرارات أفضل وصحيحة والتفكير بشكل استراتيجي.
الحساسية النقدية، والموهبة وحدها لا تكفي الناقد للمارسة النقد، وإنما يحتاج الناقد إلى الاحتكاك المباشر والمستمر مع الأعمال الأدبية، وأن يكون لديه خبرة بطبيعة النصوص الأدبية، والأدوات المناسبة لتحليلها، ولا بدّ له من معايشة الأعمال الأدبية معايشة مستمرة تساعده على اكتشاف مواطن الإبداع في العمل الأدبي، وكل هذا مما يجعل الناقد ثاقب النظر، وسريع البديهة، وقادرًا على التقاط أساليب الكاتب وموطن الإبداع في عمله الأدبي بسرعة. الموضوعية
يساعدك التفكير النقدي أيضًا على تقليل المخاطر المحتملة وتحقيق نتائج أفضل.
ثانياً، يجب أن نكون مستعدين للاستماع والاستفادة من النقد والتقييم السلبي. قد يكون النقد والتقييم السلبي فرصة لنا لتحسين أدائنا وتطوير مهاراتنا.
قد تتطلب المواقف التجارية صبرًا ومرونة، لذا استعد لتلبية احتياجاتهم بشكل جيد.
يجب دائماً أن نفصل بين مشاعرنا الشخصية وبين الانتقادات التي نتلقاها من الآخرين في العمل أو في حياتنا اليومية، كما يجب أن نتمتع بالقدرة على نقد الذات وعدم الانسياق وراء الغرور واعتبار كل ما نقوم به مثالياً، نحن لن نقدم هنا طريقة سحريةً تجعل من زملاء العمل أو الأصدقاء أشخاص لطفاء وودودين!
العمل بجهد لتحقيق النتائج الملموسة سيشجع الآخرين على الاهتمام بتطوير مهارات التفكير النقدي.
اعتبار الشخصيات المختلقة في النصوص الأدبية شخصيات واقعية: فهم يمثلون جوانب مختلفة من الجوانب النفسية للأديب بما يحملونه من رغبات ودوافع، وأن ظهور هذه الشخصيات على هذا النحو الاختلاقي إنما هو تجسيد لمكنونات نفسية تتجذر في لا وعي الأديب.[٦]
أولاً، علينا أن نتذكر أن النقد والتقييم السلبي ليسوا شخصيين. قد يكون الناس يقدمون النقد والتقييم السلبي بناءً على آرائهم وتجاربهم الشخصية، ولكن ذلك لا يعني أنهم يقصدون إساءة الى شخصيتنا أو قدراتنا.
حافظ على صفحة ويب إبداعك واستمر في تطوير مهاراتك بصورة إيجابية، حتى وإن واجهت مقاومة من الآخرين.
ثانيًا، حاول أن تستفيد من النقد والتقييم السلبي بدلاً من أن تنغمس فيه. قد يحتوي النقد على ملاحظات قيمة يمكن أن تساعدك في تحسين أدائك أو مهاراتك.
حاول أن تبدأ بما هو جيد دائماً، وأن تنتهي باقتراحات ستجعله أفضل، بحيث تكون الأشياء السلبية في المنتصف بين بداية سعيدة ونهاية مثيرة للحماسة.
قراءة الكتب والمقالات المختلفة تزيد من معرفتك وتوسع آفاقك. تحفّز قراءة المواد المتنوعة والمتعلقة بمجال عملك تفكيرك النقدي وتؤدي إلى تطوير رؤية أكثر تحليلية.
يمكن للناقد أن يقوم بفصل المسارات المختلفة التي يتفرع عنها المنهج النفسي في النقد الأدبي، إلا أنها عند مزج تلك المسارات المتفرعة تبدو وكأنها تشكل علمًا متكاملًا يحرص على تصوير الأديب من جميع جوانب حياته، حيث تربط العناصر الإنسانية بالمادية المحيطة.[٢٨]